المحامي ربح القضية وأكل موكله. بعد أن تم فصله دون سبب عادل ودون حقوق، وبعد ثلاث سنوات من العمل في الشركة، قرر الشاب وضع الشركة "على الصخور". للقيام بذلك، قام بتعيين محامي التوظيف الذي اهتم بكل شيء، وكما هو متوقع، فاز بالقضية. كان الجو مبهجًا وبذل الموكل والمحامي قصارى جهدهما للاحتفال، وفي وقت متأخر من الليل أصبحت الأمور جدية. كان الحل هو الذهاب إلى غرفة الفندق وقضاء بقية الليل في العبث.